B.E.D.O ¤الرتبه¤
عدد الرسائل : 81 العمر : 39 البلد : EGYPT الديانه : moslim بلدك : SMS :
تاريخ التسجيل : 07/04/2008
| موضوع: رسول الله كانك تراه !! الخميس أبريل 10, 2008 12:51 pm | |
| جمال النبي صلى الله عليه وسلم
عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال :
رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في ليلة أضحيان وعليه حلة حمراء، فجعلت أنظر إليه وإلى القمر، قال : فلهو أحسن
في عيني من القمر .
رواه الدارمي والترمذي والحاكم في المستدرك ووافقه الذهبي وأبو يعلى . ومعنى أضحيان : أي مضيئة مقمرة .
عن أبي إسحاق قال :
سُئل البراء أكان وجه النبي صلى الله عليه وسلم مثل السيف ؟ قال : لا، بل مثل القمر .
رواه البخاري .
عن أبي عبيدة بن محمد بن عمار بن ياسر قال :
قلت للرُّبيع بنت معوذ بن عفراء : صفي لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يابُني لو رأيته رأيت الشمس طالعة .
رواه الدارمي ويعقوب بن سفيان الفسوي في المعرفة والتاريخ .
عن ابن عباس رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أفلج الثنيتين ، إذا تكلم رُئي كالنور يخرج من بين ثناياه .
رواه الدارمي والترمذي في الشمائل والبغوي في شرح السنة .
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
مارأيت شيئاً أحسن من رسول الله صلى الله عليه وسلم كأنما الشمس تجري في وجهه .
رواه الإمام أحمد وابن حبان وابن سعد في الطبقات وأخرجه ابن المبارك في الزهد .
عن البراء بن عازب رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن الناس وجهاً وأحسنهم خلقاً ، ليس بالطويل البائن ولا بالقصير .
رواه البخاري ومسلم .
عن البراء بن عازب رضي الله عنه قال :
كان النبي صلى الله عليه وسلم مربوعاً ، بعيد ما بين المنكبين ، له شعر يبلغ شحمة أذنيه ، رأيته في حلة حمراء لم أر شيئاً
قط أحسن منه .
رواه البخاري ومسلم .
عن أبي الطفيل رضي الله عنه قال :
رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وما على وجه الأرض رجل رآه غيري قال : فكيف رأيته ؟ قال : كان أبيض مليحاً مقصداً .
رواه مسلم .
عن هند بن أبي هالة رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم فخماً مفخماً ، يتلألأ وجهه تلألؤ القمر ليلة البدر ، أطول من المربوع وأقصر من
المشذب .
رواه الترمذي في الشمائل وابن سعد في الطبقات والبيهقي في دلائل النبوة .
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض مشرباً بياضه حُمرة … كأن العرق في وجهه اللؤلؤ ، لم أر قبله ولا بعده صلى
الله عليه وسلم .
رواه ابن سعد في الطبقات .
صفة قدميه صلى الله عليه وسلم
قال أبو هريرة رضي الله عنه :
كان النبي صلى الله عليه وسلم ضخم القدمين .
رواه البخاري في صحيحه .
قال أنس رضي الله عنه :
كان النبي صلى الله عليه وسلم شثن القدمين .
رواه البخاري في صحيحه .
قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه :
كان النبي صلى الله عليه وسلم خمصان الأخمصين ، مسيح القدمين ، ينبو عنهما الماء ، شثن الكفين والقدمين .
رواه الترمذي في الشمائل والطبراني .وخمصان الأخمصين : الخمص من القدم ما بين صدرها وعقبها وهو الذي لا يلتصق
بالأرض من القدمين ، ومسيح القدمين : يريد انهما ملساوان ، ليس في ظهورهما تكسر .
قال أبو هريرة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا وطئ بقدمه وطئ بكلها ، ليس لها أخمص .
أخرجه عبد الرزاق في مصنفه .
عن جابر بن سمرة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم منهوس العقب .
أخرجه مسلم .ومنهوس العقب : أي قليل لحم العقب .
صدر النبي صلى الله عليه وسلم
قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سواء البطن والصدر ، عريض الصدر .
رواه الطبراني والترمذي في الشمائل .
قالت عائشة رضي الله عنها :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عريض الصدر ممسوحه ، كأنه المرايا في شدتها واستوائها ، لا يعدو بعض لحمه بعضاً
، على بياض القمر ليلة البدر ، موصول ما بين لبته إلى سرته شعر منقاد كالقضيب ، لم يكن في صدره ولا بطنه شعر
غيره .
رواه ابن نعيم وابن عساكر والبيهقي .
قال أبو أمامة رضي الله عنه :
كان النبي صلى الله عليه وسلم أشعر الذراعين والصدر .
رواه ابن سعد .
قال رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم :
كان النبي صلى الله عليه وسلم ضخم الهامة ، حسن اللمة ، عظيم العينين ، نهد الأشفار أبيض مشرباً بياضه بحمرة ، دقيق
المسربة ، شثن الكفين ، في صدره دفو .
قال أبو يزيد بن شبة : أي ارتفاع لا قصير ولا طويل .
رواه ابن شبة في أخبار المدينة .
سـمع النبي صلى الله عليه وسلم
قال أبو هريرة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم تام الأذنين .
رواه ابن سعد .
عن زيد بن ثابت رضي الله عنه قال :
بينما النبي صلى الله عليه وسلم في حائط لبني النجار على بغلة له ونحن معه ، إذ حادت به فكادت تلقيه ، وإذا أقبر ستة أو
خمسة أو أربعة ، فقال : ( من يعرف أصحاب هذه الأقبر ؟ ) .
فقال رجل : أنا . قال : ( فمتى مات هؤلاء ؟ ) . قال : ماتوا على الإشراك .
فقال : ( إن هذه الأمة تبتلى في قبورها . فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع منه ) .
رواه مسلم .
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
بينما رسول الله صلى الله عليه وبلال يمشيان بالبقيع ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( يا بلال ، هل تسمع ما أسمع ؟ ) .
قال : لا والله يا رسول الله ما أسمعه .
قال : ( ألا تسمع أهل القبور يعذبون ) .
رواه الحاكم وقال صحيح على شرط الشيخين ووافقه الذهبي .
عن أبي رافع رضي الله عنه قال :
بينما أنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بقيع الغرقد أمشي خلفه ، إذ قال : ( لا هديت لا هديت ) .
قال أبو رافع : فالتفت فلم أرى أحداً ، فقلت : يا رسول الله ، ما شأني ؟ .
قال : ( لست إياك أريد ، ولكن أريد صاحب القبر ، يُسأل عني فيزعم أنه لا يعرفني ) .
فإذا قبر مرشوش عليه حين دفن صاحبه .
رواه الطبراني في الكبير والبخاري في التاريخ الكبير والبزار .
بطن النبي صلى الله عليه وسلم
قالت أم معبد رضي الله عنها :
لم تعبه ثُجله .
الثجلة : كبر البطن .
عن أم هانيء رضي الله عنها قالت :
ما رأيت بطن رسول الله صلى الله عليه وسلم قط إلا ذكرت القراطيس ، بعضها على بعض .
رواه الطبراني في المعجم الكبير .
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
كان له صلى الله عليه وسلم عكن ثلاث ، يغطي الإزار منها واحدة وتظهر ثنتان .
ومنهم من قال يغطي الإزار منها ثنتين وتظهر واحدة تلك العكن أبيض من القباطي المطواة وألين مساً .
رواه أبو نعيم في الدلائل والبيهقي .
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض الكشحين .
والكشحان : هو الخصر .
رواه ابن سعد في الطبقات .
فم النبي صلى الله عليه وسلم
عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ضليع الفم .. قال شعبة : قلت لسماك : ما ضليع الفم ؟ قال : عظيم الفم .
رواه مسلم .
وفي حديث علي رضي الله عنه قال :
كان صلى الله عليه وسلم حسن الفم .
رواه ابن سعد وابن عساكر .
وفي حديث يزيد الفارسي في وصفه صلى الله عليه وسلم :
حسن المضحك .
رواه أحمد وابن سعد .
وعن عائشة رضي الله عنها قالت :
كان أحسن عباد الله شفتين وألطفه ختم فم .
رواه البيهقي في الدلائل .
ظهر النبي صلى الله عليه وسلم
عن محرش الكعبي رضي الله عنه قال :
اعتمر رسول الله صلى الله عليه وسلم من الجعرانة ليلاً فنظرت إلى ظهره كأنه سبيكة فضة .
رواه أحمد والبيهقي في الدلائل .
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم واسع الظهر ، بين كتفيه خاتم النبوة ، وكان طويل مسربة الظهر .
والمسربة : الفقار الذي في الظهر من أعلاه إلى أسفله .
رواه أبو نعيم في الدلائل وابن عساكر في تهذيب تاريخ دمشق .
حاجبي النبي صلى الله عليه وسلم
قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزج الحواجب ، سوابغ في غير قرن ، بينهما عرق يدره الغضب .
رواه الطبراني والترمذي في الشمائل .
ومعنى أزج : أي طويل الحاجبين وسبوغهما إلى مؤخر العين .
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أغر أبلج أهدب الأشفار .
رواه أحمد وابن سعد . والأبلج : النقي ما بين الحاجبين من الشعر .
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزج الحاجبين ، سابغهما من غير قرن بينهما ، وكان أبلج ما بين الحاجبين، حتى كأن
بينهما الفضة المخلصة ، بينهما عرق يدره الغضب ، لا يرى ذلك العرق إلا أن يدره الغضب .
رواه البيهقي في الدلائل .
عن أم معبد رضي الله عنها ، قالت :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزج أقرن .
رواه الطبراني في الكبير والحاكم في المستدرك .
أشفار النبي صلى الله عليه وسلم
عن علي رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم هَدِبُ الأشفار .
رواه أحمد وابن سعد .
عن أبي أمامة رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أهدب الأشفار .
رواه ابن سعد .
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أهدب الأشفار ، حتى تكاد تلتبس من كثرتها .
رواه أبو نعيم الأصبهاني والبيهقي وابن عساكر .
أسنان النبي صلى الله عليه وسلم
عن ابن عباس رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أفلج الثنيتين ، إذا تكلم رُئي كالنور يخرج من بين ثناياه .
رواه الدرامي والترمذي في الشمائل .
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم براق الثنايا .
رواه ابن عساكر .
قالت عائشة رضي الله عنها :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم افلج الأسنان أشنبها .
والشنب أن تكون الأسنان متفرقة ، فيها طرائق مثل تعرض المشط ، إلا أنه حديدة الأطراف ، وهو الأشر الذي يكون أسفل
الأسنان كأنه ماء يقطر من تفتحه ذلك وطرائقه ، وكان يبتسم عن مثل البرد المنحدر من متون الغمام ، فإذا افتر ضاحكاً عن
مثل سناء البرق إذا تلألأ .
رواه البيهقي في الدلائل .
قال أبو هريرة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ضحك كاد يتلألأ في الجدر .
رواه عبد الرزاق في المصنف .
صوت النبي صلى الله عليه وسلم
عن أم معبد رضي الله عنها ، قالت :
كان في صوت رسول الله صلى الله عليه وسلم صهل .
رواه الطبراني في الكبير والحاكم وقال صحيح الاسناد ووافقه الذهبي .
عن أم هانيء بنت أبي طالب رضي الله عنها ، قالت :
إني كنت لأسمع صوت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا على عريشي . يعني قراءته في صلاة الليل .
رواه أحمد والنسائي وابن ماجه والحاكم والطبراني .
عن عبد الله بن بريدة عن أبيه ، قال :
صلينا خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما أنفتل من صلاته أقبل علينا غضباناً ، فنادى بصوت أسمع العواتق في
أجواف الخدور .
فقال : ( يا معشر من أسلم ولم يدخل الإيمان في قلبه ، لا تذموا المسلمين ولا تطلبوا عوراتهم ، فإنه من يطلب عورة أخيه
المسلم هتك الله ستره ، وأبدا عورته ، ولو كان في ستر بيته ) .
رواه الطبراني في الكبير .
جبين النبي صلى الله عليه وسلم
قال أبو هريرة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مُفاض الجبين .
رواه البيهقي وابن عساكر والبزار بنحوه . ومُفاض الجبين : يعني واسع الجبين .
عن علي رضي الله عنه قال :
كان صلى الله عليه وسلم صلت الجبين .
رواه ابن سعد وابن عساكر . وصلت الجبين : بمعنى واسع ، وقيل أملس ، وقيل بارز الجبين .
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أسيل الجبين .
رواه عبد الرزاق والبيهقي وابن عساكر . وأسيل الجبين : بمعنى مستوي الجبين .
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
كان صلى الله عليه وسلم أجلي الجبهة ، إذا طلع جبينه من بين الشعر ، أو طلع في فلق الصبح ، أو عند طفل الليل ، أو طلع
بوجهه على الناس تراءوا جبينه كأنه ضوء السرج المتوقد يتلألأ ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم واسع الجبهة .
رواه البيهقي في دلائل النبوة وابن عساكر | |
|