B.E.D.O ¤الرتبه¤
عدد الرسائل : 81 العمر : 39 البلد : EGYPT الديانه : moslim بلدك : SMS :
تاريخ التسجيل : 07/04/2008
| موضوع: رسول الله كأنك تراه 2!!! الخميس أبريل 10, 2008 12:49 pm | |
| رأس النبي صلى الله عليه وسلم
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ضخم الرأس .
رواه أحمد والبزار وابن سعد .
قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عظيم الهامة .
رواه الطبراني في الكبير والترمذي في الشمائل .
منكبي النبي صلى الله عليه وسلم
عن البراء بن عازب رضي الله عنه قال :
كان النبي صلى الله عليه وسلم بعيد ما بين المنكبين .
رواه البخاري ومسلم .
عن أبي أمامة رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ضخم المناكب .
رواه ابن سعد في الطبقات .
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا وضع رداءه عن منكبيه ، فكأنه سبيكة فضة .
رواه ابن سعد في الطبقات والبيهقي .
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جليل المشاش والكتد .
رواه الترمذي والبغوي في شرح السنة ومعنى المشاش : أي رءوس المناكب . والكتد : أي مجتمع الكتفين .
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
كان عظيم المنكبين أشعرهما ، ضخم الكراديس ( عظام المنكبين والمرفقين والوركين والركبتين ) وكان جليل الكتد ( والكتد
مجتمع الكتفين والظهر ) .
رواه الطبراني والترمذي في الشمائل .
ريق النبي صلى الله عليه وسلم
عن وائل بن حجر رضي الله عنه قال :
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم بدلو من ماء ، فشرب ثم مج في الدلو ، ثم صب في البئر ، أو شرب من الدلو ، ثم مج في
البئر ، ففاح منها مثل ريح المسك .
رواه أحمد والطبراني .
عن عميرة بنت مسعود رضي الله عنها :
أنها دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم ، هي وأخواتها يبايعنه وهن خمس ، فوجدنه يأكل قديداً ، فمضغ لهن قديدة ، ثم
ناولني القديدة ، فمضغتها كل واحدة منهن قطعة ، فلقين الله وما وجدن لأفواههن خلوف .
رواه الطبراني في الكبير .
عن أبي أسيد وسهل بن سعد رضي الله عنهما :
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى بئر بضاعة ، فتوضأ من الدلو ورده في البئر ، ومج في الدلو مرة أخرى ، وبصق
فيها ، وشرب من مائها ، وكان إذا مرض المريض في عهده يقولون : اغسلوه من ماء بضاعة فيغسل ، فكأنما حل من عقال .
رواه ابن سعد .
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :
جئنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قباء ، فانتهى إلى بئر غرس ، وإنه ليستقي منها على حمار ، ثم نقوم عامة النهار
وما نجد فيها ماء ، فمضمض رسول الله صلى الله عليه وسلم في الدلو ورده فيها ، فجاشت بالرواء .
رواه ابن سعد .
قالت رزينة :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعظم يوم عاشوراء ، حتى إنه كان ليدعو بصبيانه وصبيان فاطمة المراضيع في ذلك
اليوم ، فيتفل في أفواههم ، ويقول لأمهاتهم: لا ترضعونهم إلى الليل . فكان ريقه يجزئهم .
رواه أبو يعلى والطبراني في الكبير والأوسط .
عن عبد الله بن بريدة رضي الله عنه قال :
سمعت أبي يقول : إن رسول الله تفل في رجل عمرو بن معاذ ، حين قطعت رجله ، فبرأ .
رواه ابن حبان .
عن أم موسى ، قالت : سمعت علياً رضي الله عنه يقول :
ما رمدت ولا صدعت ، منذ مسح رسول الله صلى الله عليه وسلم في وجهي ، وتفل في عيني يوم خيبر ، حين أعطاني
الراية .
رواه أحمد وأبو يعلى وقال الهيثمي رجالهما رجال الصحيح .
عن رفاعة بن رافع رضي الله عنه قال :
رميت بسهم يوم بدر ، ففقئت عيني ، فبصق فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم دعا لي ، فما آذاني فيها شيء .
رواه الطبراني في الكبير والأوسط .
عن يزيد بن أبي عبيد قال :
رأيت أثر ضربة في ساق سلمة ، فقلت : يا أبا مسلم ، ما هذه المضربة ؟ قال : هذه ضربة أصابتها يوم خيبر ، فقال الناس
أصيب سلمة … فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فنفث فيها ثلاث نفثات ، فما اشتكيت حتى الساعة .
رواه البخاري .
عن عبد الرحمن بن الحارث عن عبيدة عن جده قال :
أصيبت عين أبي ذر يوم أحد ، فبزق فيها النبي صلى الله عليه وسلم ، فكانت أصح عينيه .
رواه أبو يعلى .
عن أبي أمام رضي الله عنه قال :
جاءت امرأت بذيئة اللسان ، قد عرف ذلك عنها ، وبين يدي النبي صلى الله عليه وسلم قديد يأكله ، فأخذ النبي صلى الله
عليه وسلم قديدة فيها عصب فألقاها إلى فيه ، فجعل يلوكها مرة إلى جانبه هذا ، ومرة على جانبه الآخر .
فقالت المرأة : يا نبي الله ، ألا تطعمني ؟
قال : ( بلى ) … فناولها ما بين يديه .
قالت : لا ، إلا الذي في فيك .. فأخرجه ، فأعطاها ، فألقته في فمها ، فلم تزل تلوكه حتى ابتلعته . فلم يعلم من تلك المرأة بعد
ذلك الأمر الذي كانت عليه من البذاءة والندابة .
رواه الطبراني في الكبير .
سرة النبي صلى الله عليه وسلم
عن علي رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم دقيق المسربة ، له شعر من لبته إلى سرته ، يجري كالقضيب ، ليس في بطنه ولا
صدره شعر غيره .
رواه ابن سعد .
قال رجل من الصحابة :
كان من ثغرة نحره صلى الله عليه وسلم إلى سرته مثل الخيط الأسود شعراً .
رواه أبو يعلى .
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عريض الصدر ، موصول ما بين لبته إلى سرته شعر منقاد كالقضيب ، لم يكن في
صدره ولا بطنه شعر غيره .
رواه أبونعيم والبيهقي وابن عساكر .
أنف النبي صلى الله عليه وسلم
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أقني الأنف .
رواه ابن عساكر .
عن عائشة رضي الله عنها قالت :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أقني العرنين .
والعرنين المستوي الأنف من أوله إلى آخره وهو الأشم .
قال مقاتل بن حيان :
أوحى الله إلى عيسى بن مريم أن صدقوا بالنبي العربي … الأقني الأنف .
رواه يعقوب بن سفيان في المعرفة والتاريخ .
لون النبي صلى الله عليه وسلم
عن أنس رضي الله عنه :
كان النبي صلى الله عليه وسلم أزهر اللون ليس بأبيض أمهق ولا أدم .
رواه البخاري ومسلم ، والأزهر : هو الأبيض المستنير المشرق ، وهو أحسن الألوان .
عن أبي الطفيل رضي الله عنه :
كان النبي صلى الله عليه وسلم أبيض مليحاً مقصداً .
رواه مسلم .
عن أبي جحيفة رضي الله عنه :
كان النبي صلى الله عليه وسلم أبيض قد شاب .
رواه البخاري ومسلم .
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه :
كان النبي صلى الله عليه وسلم أبيض مشرباً بياضه حمرة .
رواه أحمد والترمذي والبزار وابن سعد وأبو يعلى والحاكم وصححه ووافقه الذهبي .
عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض تعلوه حمرة .
رواه أبو نعيم الأصبهاني كما في البداية والنهاية للحافظ ابن كثير .
عن أبي أمامة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلاً أبيض تعلوه حمرة .
رواه ابن سعد في الطبقات .
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض مشرباً بحمرة .
رواه ابن عساكر كما في كنز العمال .
عن أبي هريرة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم شديد البياض .
رواه البزار .
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض مشرباً بحمرة .
رواه ابن سعد في الطبقات .
عن أبي هند بن أبي هالة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أنور متجرد .
رواه الطبراني في المعجم الكبير والترمذي في الشمائل وابن سعد في الطبقات والبيهقي في الدلائل .
عن أنس بن مالك رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض ، وبياضه إلى السمرة .
رواه أحمد وأبو يعلى والبيهقي .
عن عائشة رضي الله عنها ، قالت :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن الناس وجهاً ، وأنورهم لوناً .
رواه أبو نعيم في الدلائل والبيهقي وابن عساكر .
عن أبي هريرة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض كأنما صيغ من فضة .
رواه الترمذي في الشمائل .
صفة أصابعه صلى الله عليه وسلم
قال هند رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سائل الأطراف .
سائل الأطراف : يريد الأصابع انها طوال ليست بمنعقدة .
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سبط الأظفار .
أخرجه ابن عساكر .
قالت عائشة رضي الله عنها :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سائل الأطراف ، كأن أصابعه قضبان فضة .
أخرجه أبو نعيم والبيهقي وابن عساكر .
عين النبي صلى الله عليه وسلم
عن علي رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عظيم العينين ، هَدِبُ الأشفار ، مشرب العينين بحمرة .
رواه أحمد وابن سعد والبزار . ومعنى مشرب العينين بحمرة : أي هي عروق رقاق ، وهي من علاماته صلى الله عليه
وسلم التي في الكتب السالفة .
عن علي رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أدعج العينين ، أهدب الأشفار .
رواه الترمذي والبغوي وابن سعد . وأدعج : أي شديد سواد الشعر ، والأهدب : هو طويل أشفار العين .
عن علي رضي الله عنه قال :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أسود الحدقة .
رواه يعقوب في المعرفة والتاريخ .
عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال :
كنت إذا نظرت إليه قلت : أكحل العينين وليس بأكحل صلى الله عليه وسلم .
رواه الترمذي وأحمد وأبو يعلى والحاكم والطبراني في الكبير .
قال أبو هريرة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أكحل العينين .
رواه عبد الرزاق في المصنف والبيهقي في الدلائل .
قال مقاتل بن حيان رضي الله عنه :
أوحى الله إلى عيسى بن مريم : جد في أمري ولا تهزل … إلى أن قال : صدقوا النبي العربي الأنجل العينين .
أخرجه يعقوب بن سفيان في المعرفة والتاريخ . ومعنى الأنجل : أي ذو عين واسعة صلى الله عليه وسلم .
ذراعي النبي صلى الله عليه وسلم
قال أبو هريرة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عظيم الساعدين .
رواه ابن سعد .
قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشعر الذراعين ، طويل الزندين ، رحب الراحة ، سبط القصب .
رواه الطبراني والترمذي في الشمائل وابن سعد وغيره ، الزندان : العظمان الذان في الساعدين المتصلين بالكفين ، سبط
القصب : القصب : كل عظم ذي مخ مثل الذراعين والساقين والعضدين وسبطهما : امتدادهما .
قال أبو أمامة رضي الله عنه :
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشعر الذراعين .
رواه ابن سعد في الطبقات .
| |
|